نوادر وعبر

الظالم لا يحتاج سبباً كي يظلم قصة الحمار والنمر و الأسد والقبعة التي لا يرتديها الحمار. الظالم لا يحتاج سبباً كي يظلم كل القصص التي رُوِيَتْ في كتب الروايات، وتكون شخصياتها حيوانات، فإنها في حقيقة الأمر تمثل أشخاصاً بعينهم يعيشون بيننا! ولأجل رفع الحرج أو الخوف من جبروت السلطان، فقد […]

الجزار والخروف المتمرد حين تطلب حقك سيتصدى لك أقرب المقربين إليك. الجزار والخروف المتمرد بعد أن انتهى الجزار من سَنِّ سكينه و تجهيز كلاليبه ، دخل الى وسط الزريبة فأدركت الخرفان بحسها الفطري أن الموت قادم لا محالة و وقع الاختيار على أحد الخراف، وأمسك الجزار بقرنيه يسحبه إلى خارج

 قصة الملك والوزراء الثلاثة درس وعبرة  يحكى أن ملكاً في بلاد اللاًّمكان، استدعى  وزرائه الثلاثة ذات صباح، وطلب منهم أمراً غريباً !! طلب من كل وزير أن يأخذ كيساً كبيراً ويذهب إلى بستان القصر ويملأه بمختلف الفواكه والثمار ذات الجودة التي تليق بالملك، كـما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد

قصة الراعي والأفعى قصة الراعي والأفعـى من التراث اليوغوسلافي في يوغسلافيا حيث الزمان مجهولاً ، كان يعيش رجل غني جداً، وكان صاحب ثراءٍ  ورزق كثير، وكان من أطيب الناس، ينفق أمواله لقضاء حوائج الناس، ويساعد اللهفان وصاحب حاجةٍ، كان قلبه رحيماً بالمساكين والفقراء، وكان مِضْيافاً  لكل عابر سبيلٍ، يكرمه  ويقدم

قصة الرجل الحكيم تنتهي بعبرة في قرية صغيرة، كان يعيش رجل حكيم ، وكان ذو احترام ومهابة بين سكان القرية، يعودون إليه كلما اختلفوا في أمر! وذات يوم جاءه رجل غني يبدو عليه الغرور والتكبر وبصحبته رجل عجوز، تقدم الغني إلى الحكيم ليشكو  العجوز زاعماً أنه لص سرق منه حقيبة

قصة البقرة والسطل والمسؤول تجسد واقعاً بئيساً تعيشه كل الشعوب العربية للأسف. ورغم تشدقنا المتكرر بالتطور والنماء، فإن دار لقمان ما زالت على حالها. قصة البقرة والسطل والمسؤول القصة بقلم الدكتور: علي الزعبي يُقال والعهدة على الراوي، إن قرية صغيرة فيها بقرة وحيدة، وكانت القرية تعيش على حليبها الذي يشكل